كم انتا كبير ايها المصري

بلغنى ايها المصرى السعيد ذو العمر المديد والعزيمة الحديد انه فى بلد الاهرامات والتحف والانتيكات كان هناك مدرب عظيم صامت وصابر وحليم استطاع ان يسعد الملايين ويقهر الجزائريين ويحقق المعجزات والبطولات والانجازات اسمه حسن شحاتة الذى اسعدنا بالتلاتة

اما بعد فقد فاز المنتخب الوطنى المصرى بكأس الأمم الأفريقية الـ27 فى أنجولا 2010".. ليؤكد الفراعنى السيادة والريادة اثر تربعهم المتواصل على عرش القارة السمراء للمرة الثالثة على التوالى وتسجيل كل الارقام القياسية التعجيزية والتى لن يصل اليها اى منتخب افريقى قبل عشرات السنوات ..فاز المنتخب المصرى فى على غانا فى الوقت القاتل والمباراة تلفظ انفاسها الاخيرة بهدف للاكتشاف العبقرى لحسن شحاتة الواعد محمد ناجى جدو ليتوج هدافا للبطولة







و علي كل مصري ان يشكر الله انه من هذه البلد الكبيرة العريقة مهما حاول الغرباء الجهلاء الذين تعلموا في الماضي القريب علي ايدينا كيف الاستقلال و الان يتعلمون كيف تلعب الكرة .
( وعلي رأي المثل راحة فين يا خضرة راحا أتعلم كورة جاية منين يا خضرة جاية من انجولا )